المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2021

كنيسـة حيط

صورة
  تعانق كنيسة "حيط" ضفاف "وادي اليرموك" وتعبّر أرضيتها المرصوفة بالفسيفساء، عن الفن الرفيع للموزاييك في جنوب سورية. تقع الكنيسة في قرية "حيط" على ضفاف "وادي اليرموك"، في منطقة صخرية بركانية متعرجة غير جنوب سورية، وتبعد نحو /40/ كيلومترا غرب مدينة "درعا". وقد استفاد المعماريون والبناؤون في عملية البناء من الصخر الطبيعي، الموجود في تلك المنطقة، دون الحاجة إلى البناء بحجارة مقصوبة. موقع eDaraa بتاريخ 18/12/2008 التقى مدير الآثار بـ"درعا" المهندس "محمود المشهداوي" الذي حدثنا عن الكنيسة بالقول: «بنيت الكنيسة حسب المخطط "البازيليكي" المستطيل، حيث يصل طول الكنيسة الكلي إلى /14/م تقريباً، وعرضها /8/م تقريباً، وهي من الكنائس ذات الجناح الواحد "السوق الواحدة"، وهي مقسمة إلى ثلاثة أقسام: المذبح "الحنية" – المصلى "القاعة الكبرى" – قسم الأحواض . للكنيسة باب واحد يقع في الجهة الغربية. أما المصلى فيبلغ طوله /11/م وعرضه 4م، أرضيته مرصوفة بحجارة الفسيفساء، التي تحتوي على صور رائعة، ذات مواضيع ب...

وادي الأشعري

صورة
وادي الاشعري وشلالتها (درعا) من اجمل المناطق ضمن محافظة درعا، تشكل بخضرتها واشجارها وطبيعتها الساحرة، مقصد للعديد من الزوار، تتمتع بتربتها الخصبة ومظهرها الساحر وكأنك امام لوحة فنية متعددة الألوان يكسوها اللون الاخضر، ويملئها عبق المكان. تتميز المنطقة بتاريخها العريق ومقوماتها الطبيعية ،  أن وجود الينابيع المائية الغزيرة جعل من منطقة وادي الاشعري منطقة سياحية هامة ، بحيث شكلت شلالات منفردة تسقط وتنحدر بأشكال ساحرة خلابة باتجاه أسفل الوادي المليء بالخضرة والاشجار التي تحاوط المكان. يتميز الوادي بكثرة الشلالات المنتشرة فيه، وهذه الشلالات تتباين مابين متوسطة وصغيرة، ولغزارت بعض الشلالات يصعب الوصول إليها، ولكن كان لبعض ابناء محافظة درعا متعة بالوصول لها والتنافس على ذلك الامر. كل هذا السحر الذي تمتلكه المنطقة جعل منها  مقصداً لأبناء محافظة "درعا" وعدد من المحافظات الأخرى. 

مدرج مدينة درعا

صورة
  يعتبر الموقع الأثري الوحيد المتبقي من مدينة درعا القديمة الذي يشير إلى أهمية درعا عبر العصور القديمة.يعتبر هذا المدرج "المسرح" من المسارح المتوسطة الحجم بالمقارنة مع المسارح المكتشفة والباقية في منطقة بلاد الشام والتي بنيت خلال العصر الروماني الوصف المعماري يتألف المدرج من كتلتين بنائيتين غربية وشرقية ويدخل عبرهما إلى منصة التمثيل وقاعة الجوقة. ولكل بناء مدخلان ، ويبدأ المدرج من الطرف الجنوبي للمبنيين بحاجز داربزون يتقدم ست عشرة درجة لا تزال قائمة في الطرف الغربي. يحيط به بساحة الجوقة المبلطة التي يوجد فيها بئر لتجميع المياه في طرفها الغربي . وهو محاط من الجنوب بسور خلفي ذي ثلاثة مداخل شمالية تؤدي إلى منصة التمثيل.

اليادودة

صورة
  اليادودة هي قرية سورية تقع في سهل حوران جنوب محافظة درعا، وتبعد عن مدينة درعا مسافة 5 كيلومتراتٍ إلى الغرب. توجد بالقرب منها مياه معدنية، تحدُّها من الجنوب ناحية مركز درعا، وتحدها من الشمال بلدة المزيريب، ومن الشرق بلدة عتمان، ومن الغرب دولة الأردن. يبلغ عدد سكَّانها حوالي 10,500 نسمة. تحتضن قرية اليادودة القديمة العديد من المواقع الأثرية والبيوت القديمة المُصَنَّعة من الصخر الأزرق البازلتي. يمرُّ في القرية وادي الذهب الذي ينبع من جبل العرب, وينتهي به المطاف إلى حوض وادي اليرموك. ورغم أنَّه أصبح يجري لفتراتٍ زمنيَّةٍ قصيرةٍ في فصل الشتاء، إلا أنَّه قبل فترة من الزمن كان يجري لفترات أطول كانت تمتد حتى بدايات الصيف وبغزارة، وقيل أنَّه كان في الماضي كان نهراً دائم الجريان.

قرية النجيح

صورة
  قرية النجيح هي من القرى الصغيرة في حوران لكنها مشهورة وتشتهر بالزراعة ومنها القمح والشعير والعدس والحمص والبندورة والجزر والبطاطا والزيتون والعنب واضيف مؤخرا كثيرا من المنتجات مثل اليانسون والكرسنة والكمون والرمان والورود ومشاتل الأشجار المثمرة وغيرها وأغلب اهالي القرية تربطهم القرابة بالنسب وهو ال البلخي وتربطهم محبتهم للبلد وللوطن وكل اواصر المحبة وتعتبر النجيح من القرى المميزة بالهواء النظيف والجو الصحي لوجود رياح غربية تاتي من البحر مبردة لكل منطقة ازرع حتى خبب وتشهر النجيح بسنبة المتعلمين العالية جدا فان تكون طبيبا أو مهندسا أو جامعيا امر عادي جدا وموجود بكثرة وتشتهر أيضا بالمغتربين في دول الخليج الكويت والإمارات والسعودية وحتى كندا وفيها نخبة من الشهادات العالية. '' '''''

المليحة الشرقية

صورة
  المليحة الشرقية هي بلدة صغيرة تقع على الحدود الفاصلة بين محافضتي درعا والسويداء يبلغ عدد سكانها تقريبا 7000 نسمة ويبلغ محيطها العمارني 1000 متر للقرية تاريخ قديم مع الحضارة الرومانية حي يوجد بها مقبرة قديمة ويوجد بها منازل قديمة يعمل أغلب أهل البلدة في الزارعة أضافة إلى الاغتراب و خصوصا في لبنان و الخليج عاشت البلدة احداث الثورة السورية باكملها حيث كانت من أول البلدات التي قامت بتأييد درعا بمطالبها وذاقت ما ذاقته أكثر بلدات حوران من قتل وحصار وتهجير حيث حوصرت القرية بأكثر من 80 الية مدرعة وأكثر من 1000 جندي مسلح لاتزال بلدة المليحة الشرقية التي لم يعد بها سكان الا قليل من أكثر الاماكن امانً في المنطقة المحيطة بها.

المزيريب

صورة
 المزيريب هي بلدة في أقصى جنوب سوريا وهي تعد جزئاً إدارياً من محافظة درعا وتقع شمال غرب مدينة درعا على مقربة من الحدود السورية الأردنية. من بين البلدات المتاخمة، الشيخ سعد[؟] و نوى إلى الشمال، داعل و طفس و الشيخ مسكين إلى الشمال الشرقي و اليادودة إلى الجنوب الشرقي. تتميز المزيريب بوجود بحيرة تدعى باسمها وقد جعلتها مركز سياحي هام كما انها مركز تعليمي هام حيث يوجد فيها جامعة تضم عدد من الكليات ك كلية الرياضيات وكلية الآداب وفقا للمكتب المركزي للإحصاء السوري، فان عدد سكان المزيريب يبلغ 12,640 نسمة حسب تعداد عام 2004. كما تعتبر البلدة أيضا مركز إداري لناحية المزيريب التي تتكون من تسع قرى يبلغ عدد سكانها مجتمعة 72,625 نسمة. لدى المزيريب مجتمع كبير من اللاجئين الفلسطينيين، أغلبهم أتضروا لترك هضبة الجولان و اللجوء إلى داخل سوريا عند اندلاع حرب 1967. يوم 18 فبراير 2014 قضى 16 مدنياً وأصيب نحو 50 آخرين، إثر قصف جوي شنه الطيران السوري على بلدة المزيريب في ريف درعا. واكدت مصادر إن الطيران المروحي ألقى براميل متفجرة على بلدة المزيريب، قرب مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين ال...

قرية المتاعية

صورة
 قرية المتاعية تقع على بعد 22 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة درعا في سورية  وتبعد نحو 2.5كيلو مترا عن الحدود السورية الأردنية من الجنوب وترتفع عن سطح البحر حوالي 700 متر وعلى خط مطري اقل من 250 مم سنويا. وتمتاز بالمناطق الأثرية القديمة فيها سد مياه للري، أهلها طيبون يحافظون على التراث، يعتمدون في عيشهم على الزراعة البعلية ومعظمهم مغتربون. تسمى القرية أيضا (أم الجمال) أو أم المتاع الصغرى للولاية العربية في العصر الروماني ، تضم القرية على أرضها آثار قديمة يونانية ورومانية وبيزنطية وحتى إسلامية أبرزها معبد المتاعية وقصر الإسكندر ذي القرنين إضافة إلى ست كنائس تعود للفترة البيزنطية واثار رومانية وبيزنطية متفرقة.

القنية

صورة
 القنية قرية سورية في محافظة درعا تقع على الطريق القديم الواصل بين العاصمة دمشق (تبعد عن دمشق ما يقارب 55 كم) ومدينة درعا (تبعد القنية عن مدينة درعا ما يقارب 45 كم تقريبا) حيث تقع في موقع إستراتيجي وتوجد فيها عقدة مواصلات (تصل هذه العقدة إلى كل من القرى الواقعة في الجهة الغربية من القرية__إنخل + جاسم + الحارة__وإلى القرى الواقعة في الجهة الجنوبية للقرية على طريق المؤدي ألى مدينة درعا كما تعد ممرا إلى قرية تبنه شرقا. تتميز القنية بجو جميل جدا تنتشر فيها الزراعات المروية والبعلية يمر من خلالها وادي موسمي كما تتميز القنية بغناها بالمياه الجوفية (حيث تم حفر 7أبارلتغطية احتياجات مدينة الصنمين الواقعة إلى الجهة الشمالية تبعد مسافة 5 كم من قرية القنية. أما بالنسبة للسكان فيقدر تعداد سكانها ما يقارب 12000 نسمة. يوجد في القنية أثار ومعالم أهمها منزل (بيت شعبي) تاريخي مكون من دورين تميزه عدد من القناطر المتداخلة وواجهة فريدة، وفي المقابل هناك الجامع القديم وبناءه الأثري ويتكون من رواقين من القناطر الجميلة وسقف من الربد من البازلت وترتفع مئذنته 15 مترآ وهناك بعض الاثار هنا وهناك. يوجد فيها ثل...

درعا الطيحة

صورة
  الطيحة قرية من قرى حوران، محافظة درعا في سوريا وهي تابعة لمنطقة غباغب، ناحية الصنمين حيث تقع في الشمال الغربي للمحافظة تشتهر بزراعة القمح الشعير والحمص ومؤخرا اشتهرت بزراعة الزيتون. وتربية المواشي (الأبقار والأغنام والماعز) فيها ثلاث مدارس للابتدائية ومدرسة اعدادية ومدرسة ثانوية وروضة للأطفال ومستوصف صحي.أرضها خصبة تتخللها بعض الينابيع في الجهة الشمالية هناك نبع ماء يسمى عيون المواكر ونبع اخر في الجهة الشمالية الشرقية للقرية نبع اخر يسمى عيون العلق وسمي بهذا الاسم لكثرة العلق الموجود في مياه النبع المذكور؛ ويوجد في القرية بئر ماء عميق حفر في العهد العثماني ويعتبر خزان ماء للقرية وقت الجفاف وندرة مياه الينابيع. يبلغ عدد سكان البلدة حوالي 4000نسمة، وفي الوقت الراهن يعتمد معظم السكان في معيشتهم على الوظيفة والسفر للخارج. أما موقع القرية فهو بشكل مثلث حيث تقع في الجهة الغربية الشمالية لمحافظة درعا ومن الجهة الشمالية الشرقية محافظة ريف دمشق ومن الجهة الغربية محافظة القنيطرة وللقرية موقع مميز حيث ترتبط بالمحافظات الثلاث بعلاقات وطيدة وطرق معبدة للتواصل بين المحافظات. وتعد الطيحة المصدر...

الفنان احمد القسيم

صورة