المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف المدن

اليادودة

صورة
  اليادودة هي قرية سورية تقع في سهل حوران جنوب محافظة درعا، وتبعد عن مدينة درعا مسافة 5 كيلومتراتٍ إلى الغرب. توجد بالقرب منها مياه معدنية، تحدُّها من الجنوب ناحية مركز درعا، وتحدها من الشمال بلدة المزيريب، ومن الشرق بلدة عتمان، ومن الغرب دولة الأردن. يبلغ عدد سكَّانها حوالي 10,500 نسمة. تحتضن قرية اليادودة القديمة العديد من المواقع الأثرية والبيوت القديمة المُصَنَّعة من الصخر الأزرق البازلتي. يمرُّ في القرية وادي الذهب الذي ينبع من جبل العرب, وينتهي به المطاف إلى حوض وادي اليرموك. ورغم أنَّه أصبح يجري لفتراتٍ زمنيَّةٍ قصيرةٍ في فصل الشتاء، إلا أنَّه قبل فترة من الزمن كان يجري لفترات أطول كانت تمتد حتى بدايات الصيف وبغزارة، وقيل أنَّه كان في الماضي كان نهراً دائم الجريان.

قرية النجيح

صورة
  قرية النجيح هي من القرى الصغيرة في حوران لكنها مشهورة وتشتهر بالزراعة ومنها القمح والشعير والعدس والحمص والبندورة والجزر والبطاطا والزيتون والعنب واضيف مؤخرا كثيرا من المنتجات مثل اليانسون والكرسنة والكمون والرمان والورود ومشاتل الأشجار المثمرة وغيرها وأغلب اهالي القرية تربطهم القرابة بالنسب وهو ال البلخي وتربطهم محبتهم للبلد وللوطن وكل اواصر المحبة وتعتبر النجيح من القرى المميزة بالهواء النظيف والجو الصحي لوجود رياح غربية تاتي من البحر مبردة لكل منطقة ازرع حتى خبب وتشهر النجيح بسنبة المتعلمين العالية جدا فان تكون طبيبا أو مهندسا أو جامعيا امر عادي جدا وموجود بكثرة وتشتهر أيضا بالمغتربين في دول الخليج الكويت والإمارات والسعودية وحتى كندا وفيها نخبة من الشهادات العالية. '' '''''

المليحة الشرقية

صورة
  المليحة الشرقية هي بلدة صغيرة تقع على الحدود الفاصلة بين محافضتي درعا والسويداء يبلغ عدد سكانها تقريبا 7000 نسمة ويبلغ محيطها العمارني 1000 متر للقرية تاريخ قديم مع الحضارة الرومانية حي يوجد بها مقبرة قديمة ويوجد بها منازل قديمة يعمل أغلب أهل البلدة في الزارعة أضافة إلى الاغتراب و خصوصا في لبنان و الخليج عاشت البلدة احداث الثورة السورية باكملها حيث كانت من أول البلدات التي قامت بتأييد درعا بمطالبها وذاقت ما ذاقته أكثر بلدات حوران من قتل وحصار وتهجير حيث حوصرت القرية بأكثر من 80 الية مدرعة وأكثر من 1000 جندي مسلح لاتزال بلدة المليحة الشرقية التي لم يعد بها سكان الا قليل من أكثر الاماكن امانً في المنطقة المحيطة بها.

المزيريب

صورة
 المزيريب هي بلدة في أقصى جنوب سوريا وهي تعد جزئاً إدارياً من محافظة درعا وتقع شمال غرب مدينة درعا على مقربة من الحدود السورية الأردنية. من بين البلدات المتاخمة، الشيخ سعد[؟] و نوى إلى الشمال، داعل و طفس و الشيخ مسكين إلى الشمال الشرقي و اليادودة إلى الجنوب الشرقي. تتميز المزيريب بوجود بحيرة تدعى باسمها وقد جعلتها مركز سياحي هام كما انها مركز تعليمي هام حيث يوجد فيها جامعة تضم عدد من الكليات ك كلية الرياضيات وكلية الآداب وفقا للمكتب المركزي للإحصاء السوري، فان عدد سكان المزيريب يبلغ 12,640 نسمة حسب تعداد عام 2004. كما تعتبر البلدة أيضا مركز إداري لناحية المزيريب التي تتكون من تسع قرى يبلغ عدد سكانها مجتمعة 72,625 نسمة. لدى المزيريب مجتمع كبير من اللاجئين الفلسطينيين، أغلبهم أتضروا لترك هضبة الجولان و اللجوء إلى داخل سوريا عند اندلاع حرب 1967. يوم 18 فبراير 2014 قضى 16 مدنياً وأصيب نحو 50 آخرين، إثر قصف جوي شنه الطيران السوري على بلدة المزيريب في ريف درعا. واكدت مصادر إن الطيران المروحي ألقى براميل متفجرة على بلدة المزيريب، قرب مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين ال...

قرية المتاعية

صورة
 قرية المتاعية تقع على بعد 22 كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة درعا في سورية  وتبعد نحو 2.5كيلو مترا عن الحدود السورية الأردنية من الجنوب وترتفع عن سطح البحر حوالي 700 متر وعلى خط مطري اقل من 250 مم سنويا. وتمتاز بالمناطق الأثرية القديمة فيها سد مياه للري، أهلها طيبون يحافظون على التراث، يعتمدون في عيشهم على الزراعة البعلية ومعظمهم مغتربون. تسمى القرية أيضا (أم الجمال) أو أم المتاع الصغرى للولاية العربية في العصر الروماني ، تضم القرية على أرضها آثار قديمة يونانية ورومانية وبيزنطية وحتى إسلامية أبرزها معبد المتاعية وقصر الإسكندر ذي القرنين إضافة إلى ست كنائس تعود للفترة البيزنطية واثار رومانية وبيزنطية متفرقة.

القنية

صورة
 القنية قرية سورية في محافظة درعا تقع على الطريق القديم الواصل بين العاصمة دمشق (تبعد عن دمشق ما يقارب 55 كم) ومدينة درعا (تبعد القنية عن مدينة درعا ما يقارب 45 كم تقريبا) حيث تقع في موقع إستراتيجي وتوجد فيها عقدة مواصلات (تصل هذه العقدة إلى كل من القرى الواقعة في الجهة الغربية من القرية__إنخل + جاسم + الحارة__وإلى القرى الواقعة في الجهة الجنوبية للقرية على طريق المؤدي ألى مدينة درعا كما تعد ممرا إلى قرية تبنه شرقا. تتميز القنية بجو جميل جدا تنتشر فيها الزراعات المروية والبعلية يمر من خلالها وادي موسمي كما تتميز القنية بغناها بالمياه الجوفية (حيث تم حفر 7أبارلتغطية احتياجات مدينة الصنمين الواقعة إلى الجهة الشمالية تبعد مسافة 5 كم من قرية القنية. أما بالنسبة للسكان فيقدر تعداد سكانها ما يقارب 12000 نسمة. يوجد في القنية أثار ومعالم أهمها منزل (بيت شعبي) تاريخي مكون من دورين تميزه عدد من القناطر المتداخلة وواجهة فريدة، وفي المقابل هناك الجامع القديم وبناءه الأثري ويتكون من رواقين من القناطر الجميلة وسقف من الربد من البازلت وترتفع مئذنته 15 مترآ وهناك بعض الاثار هنا وهناك. يوجد فيها ثل...

درعا الطيحة

صورة
  الطيحة قرية من قرى حوران، محافظة درعا في سوريا وهي تابعة لمنطقة غباغب، ناحية الصنمين حيث تقع في الشمال الغربي للمحافظة تشتهر بزراعة القمح الشعير والحمص ومؤخرا اشتهرت بزراعة الزيتون. وتربية المواشي (الأبقار والأغنام والماعز) فيها ثلاث مدارس للابتدائية ومدرسة اعدادية ومدرسة ثانوية وروضة للأطفال ومستوصف صحي.أرضها خصبة تتخللها بعض الينابيع في الجهة الشمالية هناك نبع ماء يسمى عيون المواكر ونبع اخر في الجهة الشمالية الشرقية للقرية نبع اخر يسمى عيون العلق وسمي بهذا الاسم لكثرة العلق الموجود في مياه النبع المذكور؛ ويوجد في القرية بئر ماء عميق حفر في العهد العثماني ويعتبر خزان ماء للقرية وقت الجفاف وندرة مياه الينابيع. يبلغ عدد سكان البلدة حوالي 4000نسمة، وفي الوقت الراهن يعتمد معظم السكان في معيشتهم على الوظيفة والسفر للخارج. أما موقع القرية فهو بشكل مثلث حيث تقع في الجهة الغربية الشمالية لمحافظة درعا ومن الجهة الشمالية الشرقية محافظة ريف دمشق ومن الجهة الغربية محافظة القنيطرة وللقرية موقع مميز حيث ترتبط بالمحافظات الثلاث بعلاقات وطيدة وطرق معبدة للتواصل بين المحافظات. وتعد الطيحة المصدر...

غصم قرية

صورة
غصم قرية في منطقة حوران تتبع محافظة درعا في سورية وتبعد عنها 30 كم كما تبعد عن (بصرى الشام) 8 كم، وعن قرية معربة 2 كم وقد اعتمدت على وادي الزيدي في تأمين مياه الشرب إضافة إلى بعض البرك القديمة. تضم بعض المراكز الخدمية الصغيرة التي لم تُلبِّ طموح بعض أبنائها الذين آثروا السفر لدمشق والتنعم بكامل المقومات والخدمات وكامل عناصر العيش الرغيد مما تسبب في تدني نسبة الزيادات الحاصلة على عدد السكان إذ لا يزيد عددهم حاليًا عن خمسة آلاف نسمة وهذا الرقم يعتبر صغيرًا جدًا بالنسبة للريف الحوراني المشتهر بزيادة عدد أفراد قراه ومدنه. وكان فيها الكثير من المسيحيين الذي هاجروا مع نهايات الستينات والسبعينات من القرن الماضي، يوجد بها مسجد وكنيسة محاذيان لبعضهما، يشاهد فيها آثارًا رومانية وبيزنطية إسلامية وخاصة في مركز البلدة القديمة كبقايا المساجد والأبنية والكنائس والآبار والقناة الرومانية التي تعد قمة في الفن الهندسي من حيث طريق الجريان وصولًا إلى المصب في بركة رومانية أيضًا وبالقرب من قرية غصم يمر الطريق الروماني القادم من بصرى إلى درعا كما تمر في قرية غصم السكة الحديدية الحديثة فضلاً عن المحطة العثمان...

أم المياذن

صورة
  قرية  أم المياذن ، هي إحدى قرى  محافظة درعا ، تقع شرق مدينة  درعا  وتبعد عنها مسافة 10 كم تقريباً. يحدها من الشرق قرية الطيبة ومن الشمال قرية النعيمة، ومن الجنوب قرية  نصيب  ومن الغرب قرية منطقة غرز ومدينة درعا. يمر منها الطريق الدولي الواصل بين الأردن ودمشق. السكان يبلغ عدد سكان القرية 4000 نسمة تقريباً، يعمل معظمهم في الزراعة وخاصة زراعة الزيتون والحبوب. أما العائلات التي تقطنها فهي: المحاميد، المفعلاني، العودات، المصري، الدوس، الرفاعي، قرقماس، قداح، الفشتكي.

أم ولد (قرية)

صورة
  م ولد هي قرية تقع إلى الشرق من مدينة درعا في سوريا، وتتبع إدارياً محافظة درعا، يبلغ عدد سكانها حوالي 12,000 نسمة.[1] تبلغ المسافة بينها وبين مدينة درعا حوالي 40 كم، وتحدها من الشرق قرى عرى وكناكر والأصلحة التابعة لمحافظة السويداء، ومن الشمال قرية الثعلة التابعة للسويداء أيضاً، ومن الجنوب الغربي قرية السهوة التابعة لمحافظة درعا، ومن الجنوب قريتا الجبيب وخربا التابعتين لمحافظة السويداء، ومن الغرب قريتا الكرك الشرقي والمسيفرة. تبعد البلدة عن مدينة السويداء حوالي 10 كم باتجاه الغرب، ويعتمد أهلها في حياتهم على الزراعة، وفيها نسبة كبيرةٌ من الاغتراب قد تصل إلى حوالي 80% من نسبة شباب القرية.

جباب

صورة
جباب، قرية في حوران، تبعد عن العاصمة دمشق 40كم جنوبا وتتبع ناحية غباغب، منطقة الصنمين، محافظة درعا,.وتقع بين اللجاة وسهل حوران شمالها قرية الموثبين و جنوبها أراضي بلدة خبب ، أرضها الشرقية جزء من حفرة المسمية ذات اللحقيات الرباعية، والغربية جزء من سهل حوران. وفي الشمال مجموعة من التلال منها تل الثورة (672م) وتل الجد (763م) وفي الجنوب الشرقي تلال كلسية تسمى تلال الحمير. يمر منها وادي أبو الخنافس الذي ينتهي إلى المطخ شمال المسمية على بعد 9كم شمال شرق بلدة الصنمين. إعمارها قديم تدل عليه كنيسة وقصور وقبور وآبار ونقوش وكتابات، يعود معظمها إل العهدين الروماني والبيزنطي. بيوتها القديمة حرية طينية متقاربة، وحجارتها بازلتية سوداء، تؤلف نواة القرية استفادت من حجارة الآثار، وحولها المساكن الحديثة الأسمنتية المتباعدة، . يعمل قسم من السكان بزراعة الحبوب والبقول بعلاً والزيتون حديثاً فضلاً عن اهتمامهم بتربية أعداد محدودة من الأبقار والأغنام والماعز، وفيها بضع مداجن حديثة. ويعمل معظم الشباب في دوائر الدولة وشركات القطاع العام، وساهمت هجرة بعضهم إلى دول الخليج العربي في تطوير القرية ودعمها اقتصاديا . ي...

كفر شمس

صورة
  كفر شمس هي إحدى بلدات محافظة درعا في سورية تتبع لمنطقة الصنمين، تعد بلدة مهمة في المنطقة، وتعتبر البلدة جزء من سهل حوران الذي يضم العديد من المدن والقرى. يقدر عدد سكانها بأكثر من 20,000 نسمة جميعهم من المسلمين السنة. الموقع والمساح تبلغ مساحة كفر شمس نحو 10 ألف هكتار أما المخطط التنظيمي للبلدة فيبلغ 600 هكتار. وتقع في أقصى الشمال الغربي من محافظة درعا. يحدها من جهة الجنوب الشرقي قرية قيطة على بعد 3 كم ومدينة الصنمين على بعد 8 كم، ومن جهة الشمال الشرقي قرية دير البخت على بعد 7 كم، ومن جهة الشمال قرية دير العدس على بعد 3 كم، ومن جهة الشمال الغربي قرية كفر ناسج على بعد 5 كم ومن الغرب قرية عقربا على بعد 8 كم. يحيط بالبلدة مجموعة من التلال كتل غُشم (بين كفر شمس ودير البخت ) وتل العلاقية وتل عنتر الأول وتل عنتر الثاني ( وهو أكبرها ) شمال غربي البلدة على بعد 2 كم تقريباً.

كرك الشرقي

صورة
الكرك الشرقي قرية من قرى درعا(حوران)كرك الشرقي الشرقية ومحاذية للمسيفرة وام ولد ورخم والغرايا وهي قرية من القرى القديمة وفيها العديد من الأماكن القديمة الأثرية وعدد السكان يبلغ 16500نسمة ويعمل أغلب اهلها في الخليج وتتمتع الكرك الشرقي بما تتمتع به قرى حوران الأخرى بالجو الجيد والأرض الخصبة وقد اتى أغلب سكانها من الجنوب ومن مصر ويوجد في القرية مدارس كثيرة ومتوصف طبي وابنية خدمية كثيرة  

زيزون

صورة
  زيزون هي قرية تابعة لبلدة تل شهاب في ناحية المزيريب ويبلغ سكانها 6000نسمة وتشتهر بارتفاعها وشلالاتها أيضا وهي مقصد يقصده السياح من العرب والمواطنيين السوريين والاجانب تبعد عن تل شهاب 5 كيلو متر

تل شهاب

صورة
تل شهاب  هي بلدة تقع إلى جنوب غربي مدينة  درعا  في  حوران  جنوب  سوريا ، وتتبع إدارياً  ناحية مزيريب ، حيث تبعد عن مركز مدينة درعا ما يقارب 17 كيلومتراً، يتجاوز عدد سكانها 12,000 نسمة. يعود سبب تسميتها  تل شهاب  إلى أول من سكنها وهم  الشهابيون ، الذين جاؤوا مع القائد  خالد بن الوليد  عند  دخوله إلى الشام . مناخها معتدل صيفا وشديد البرودة ومثلج شتاءً. [1] يوجد فيها العديد من المدارس الابتدائيه والاعدادية والثانويه، والعديد من المساجد، يعمل سكانها بالزراعة بسبب خصوبة الارض وتوفر الماء نسبة إلى بعض القرى المجاورة، وهي تتألف من قسمين تل شهاب القديمة وهي تقبع على تل محصن طبيعيا، ومحاطة بالأدوية عدد قاطنيها محدود جدا حيث انتقل الكثير منهم إلى المنشيه، وتل شهاب المنشيه وهي تمتد افقيا على مسافة طويلة تتجاوز 5كم ومساحة كبيره، منازلها داخل المزارع، فلا يوجد بيت بلا حديقة،  

خربة غزالة

صورة
خربة غزالة  ( بالإنكليزيّة : Khirbet Ghazalah أو Khirbet Ghazaleh)، هي ناحية تقع في الجهة الشمالية الشرقية من مركز  محافظة درعا  في  سورية  على بعد حوالي 20 كم من مركز المحافظة وحوالي 90 كم عن العاصمة  دمشق  جنوبًا، في سهل خصب في الشمال الشرقي من محافظة درعا، وهي مركز ناحية يحدها من الشمال قرية نامر ومن الغرب داعل وعَتَمان ومن الجنوب الغارية الغربية والشرقية والنعيمة ومن الشرق الكرك وَعِلما. [2] [3]  تقع على الأُتستراد الدوليّ الواصل بين  دمشق   وَعَمّان . يبلغ عدد سكان الناحية حوالي 27,000 نسمة. [1]  كانت في الماضي أيام  الدولة العثمانية  مركز منطقة  حوران  لتسويق الحبوب نظرا لوجود مركز محطة  قطار الحجاز  فيها. كما أنها تشتهر بالزراعة وخصوصا  القمح  والحبوب والخضراوات والأشجار المثمرة  كالزيتون   والكرمة  

المسيفرة

صورة
  المسيفرة  هي بلدة  سورية  ومركز  ناحية إدارية  تقع جنوب  محافظة درعا ،  [1]  تبعد عن العاصمة  دمشق  مسافة 120 كم. تعد المسيفرة تاريخياً مركزاً تجارياً هاماً وممراً على  طريق الحرير  الذي كان يمتد إلى  الصين . تحدها من الشمال بلدة  الكرك الشرقي  ومن الجنوب قرية  الجيزة  ومن الغرب  الغارية الشرقية   وكحيل   وصيدا  ومن الشرق جبيب التابع  لمحافظة السويداء ، كما يجاورها عددٌ من القرى الأخرى مثل  السهوة  و أم ولد [ ؟ ] .

عقربا

صورة
  عقربا  قرية في  حوران   بمحافظة درعا  تقع في شمال غرب  محافظة درعا  وتتبع منطقة  الصنمين  , تبعد عن  دمشق  بحوالي 52  كم  وتعتبر قرية عقربا أول قرية صحية في  سوريا  1996 من حيث نسبة المدخنين فيها.عقربا غنية بالأثار القديمة وهي منطقة ذات وفرة مطرية وأرض خصبة وشعب طيب يتوفر في القرية الكثير من الخدمات العامة والمستوى التعليمي فيها متقدم.

عتمان

صورة
تقع إلى الشمال من مدينة  درعا  على طريق  دمشق –درعا القديم وهي ملاصقة تماماً لمدينة درعا ويحيط بقرية عتمان كل من قرية  النعيمة  ومدينة  خربة غزالة  (من الشرق والشمال الشرقي) وقرية  اليادودة  ومدينة  طفس  من الغرب والشمال الغربي ومدينة درعا من الجنوب ومدينة  داعل  من الشمال. يخترق القرية  وادي الذهب  الذي ينبع من  جبل العرب  ويصب في  نهر اليرموك  وهذا الوادي يقسم القرية لى قسمين قسم شمالي والآخر جنوبي ويوجد في آخر القرية من جهة الغرب  سد  مياه تجميعية يمتلء السد في فصل  الشتاء  و  الربيع  ويستخدم لزراعة الأسماك وري الأراضي المجاورة ويوجد خلف السد تلة صغيرة يقال لها (جمحة) وهي عبارة عن مقابر قديمة يقال أنها نبطية وفرعونية وإلى الشمال الغربي من القرية يوجد تل بركاني صغير يسمى ( تل عرار ) استُخدم أثناء  الثورة السورية الكبرى  كملجأ للثوار.  

الطيبة

صورة
  يفتقر   محتوى هذه المقالة   إلى  الاستشهاد بمصادر . فضلاً، ساهم في   تطوير هذه المقالة   من خلال إضافة   مصادر موثوقة . أي معلومات غير   موثقة   يمكن التشكيك بها و إزالتها .   (فبراير 2016) الطيبة  هي قرية تابعة لمحافظة درعا جنوب سوريا يقطنها ما يقارب ال 23.000  نسمة  كلهم من  المسلمين   السنة  والطيبة تتربع على طريق  المتاعية  بعد قرية  أم المياذن  حيث ننعطف جنوباً عن مفرق  النعيمة [ ؟ ]  تبعد القرية عن مدينة  درعا  ما يقرب ال 12 كم بالاتجاه الشرقي الجنوبي . وفيها مجلس بلدة والعديد من المراكز الخدمية الحكومية، والكثير من الآثار العائدة لمختلف العصور. وادي الزيدي يشطرها قسمين رئيسين وهو الأساس في تشييدها في هذا المكان. تتميز بآثارها حيث ترجح الدراسات إلى ان البلدة شهدت سكنا إنسانيا في غاية القدم يبدأ من العصر الحجري الحديث (النيوليت) وهذا ما أكدته الأدوات الصوانية المكتشفة في القرن الماضي والتي توجد في قسم عصور ما قبل التاريخ في المتحف الوطني ب  دمشق  ، ومن...