سد "درعا" يعد أحد أكبر السدود الموجودة في محافظة "درعا"، يؤمه الزوار من جميع أرجاء المحافظة، والمحافظات القريبة، للتنزه وتناول وجبات الغداء تحت الأشجار الكثيفة التي تحيط بالسد، والاستمتاع بالمناظر الجميلة في السد.
المليحة الشرقية هي بلدة صغيرة تقع على الحدود الفاصلة بين محافضتي درعا والسويداء يبلغ عدد سكانها تقريبا 7000 نسمة ويبلغ محيطها العمارني 1000 متر للقرية تاريخ قديم مع الحضارة الرومانية حي يوجد بها مقبرة قديمة ويوجد بها منازل قديمة يعمل أغلب أهل البلدة في الزارعة أضافة إلى الاغتراب و خصوصا في لبنان و الخليج عاشت البلدة احداث الثورة السورية باكملها حيث كانت من أول البلدات التي قامت بتأييد درعا بمطالبها وذاقت ما ذاقته أكثر بلدات حوران من قتل وحصار وتهجير حيث حوصرت القرية بأكثر من 80 الية مدرعة وأكثر من 1000 جندي مسلح لاتزال بلدة المليحة الشرقية التي لم يعد بها سكان الا قليل من أكثر الاماكن امانً في المنطقة المحيطة بها.
قرية النجيح هي من القرى الصغيرة في حوران لكنها مشهورة وتشتهر بالزراعة ومنها القمح والشعير والعدس والحمص والبندورة والجزر والبطاطا والزيتون والعنب واضيف مؤخرا كثيرا من المنتجات مثل اليانسون والكرسنة والكمون والرمان والورود ومشاتل الأشجار المثمرة وغيرها وأغلب اهالي القرية تربطهم القرابة بالنسب وهو ال البلخي وتربطهم محبتهم للبلد وللوطن وكل اواصر المحبة وتعتبر النجيح من القرى المميزة بالهواء النظيف والجو الصحي لوجود رياح غربية تاتي من البحر مبردة لكل منطقة ازرع حتى خبب وتشهر النجيح بسنبة المتعلمين العالية جدا فان تكون طبيبا أو مهندسا أو جامعيا امر عادي جدا وموجود بكثرة وتشتهر أيضا بالمغتربين في دول الخليج الكويت والإمارات والسعودية وحتى كندا وفيها نخبة من الشهادات العالية. '' '''''
اليادودة هي قرية سورية تقع في سهل حوران جنوب محافظة درعا، وتبعد عن مدينة درعا مسافة 5 كيلومتراتٍ إلى الغرب. توجد بالقرب منها مياه معدنية، تحدُّها من الجنوب ناحية مركز درعا، وتحدها من الشمال بلدة المزيريب، ومن الشرق بلدة عتمان، ومن الغرب دولة الأردن. يبلغ عدد سكَّانها حوالي 10,500 نسمة. تحتضن قرية اليادودة القديمة العديد من المواقع الأثرية والبيوت القديمة المُصَنَّعة من الصخر الأزرق البازلتي. يمرُّ في القرية وادي الذهب الذي ينبع من جبل العرب, وينتهي به المطاف إلى حوض وادي اليرموك. ورغم أنَّه أصبح يجري لفتراتٍ زمنيَّةٍ قصيرةٍ في فصل الشتاء، إلا أنَّه قبل فترة من الزمن كان يجري لفترات أطول كانت تمتد حتى بدايات الصيف وبغزارة، وقيل أنَّه كان في الماضي كان نهراً دائم الجريان.
تعليقات
إرسال تعليق